The الطب عن بُعد Diaries
إنها فئة واسعة تشمل رعاية المرضى والأنشطة الإدارية والتثقيف الصحي.
الأفراد العاملين الذين يحتاجون عادة لإجازات من عملهم بهدف الذهاب إلى الطبيب لإجراء فحص دوري أو علاج أي مشكلة صحية لديهم.
ملاحظة: يطلب الطبيب عادةً اختبارات فيزيائية وفحوصات دم وتصوير شعاعي وغيرها، وهذا يتطلب الفحص السريري بحضور المريض بشكل شخصي لمقابلة الطبيب، وكحل لهذه المشكلة يمكن أن يجمّع الطبيب كل هذه الفحوصات لإجرائها في يوم واحد.
كيف يمكن أن تكون الخدمات الصحية عن بعد متوافقة مع قانون التأمين الصحي؟
والذي تسبب في عزل الكثير من الناس في منازلها دون عمل أو دراسة. لهذا إليك بعض الأسباب الأخرى التي تؤيد فكرة الدراسة عن بعد عمومًا.
ويراد من الطب عن بُعد إتاحة عرض العلاجات والخدمات الصحية عن طريق استخدام التكنولوجيات الإلكترونية للاتصالات، بغرض التشخيص أو العلاج أو متابعة المرضى.
يتعين على أنظمة الرعاية الصحية ومقدمي الخدمات الصحية أن يتعاونوا في تصميم خدمات الطب عن بعد مع المرضى والأسر وأصحاب المصلحة الآخرين منذ البداية لضمان نجاحها مع الجميع.
تقدم الكثير من الجامعات في جميع أنحاء العالم الان فرصة فريدة لدراسة الطب اونلاين من خلال الدورات عبر الإنترنت. يمكن للطلاب دراسة مواضيع الطب قبل السريرية من وطنهم.
وتقول جوسيا واميل، طبيبة استشارية في علاج أمراض القلب في عيادة "مايو هيلث كير" في لندن، إن هذه البيانات تساعد بالفعل في توجيه الأطباء نحو مشكلات صحية محتملة، على نحو يستطيعون من خلاله التدخل بسرعة أكبر.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
إجراء بعض الفحوصات والتحاليل الطبية عن بعد، بما في ذلك تحاليل الدم أو الفحوصات التصويرية، مثل التصوير بالأشعة السينية.
وقد بدأ تطبيق الطب عن بُعد في عدّة حقول وتخصصات كان لها السَبق في الاختبار، إذ تَبنّى مجموعة من الاختصاصيين فكرة إيصال الخدمات العلاجيّة من خلال توفير المعلومات التشخيصيّة الخاصّة بالمرضى من داخل غرفة العلاج أو من منزله وربطه مع الاختصاصي المسؤول عبر الكاميرا بالصوت والصورة دون الحاجة لوجوده الجسدي في المُنشأة الصحيّة، إذ يكفي أن يقوم المريض بإرسال معلوماته السريريّة من فحوصات مخبريّة أو أشعة وغيرها وقد اتُفِق على أن تشمل هذه التخصصات في بادىء الأمر كُل من: التخدير، الأمراض الجلدية، أمراض القلب، الطب النفسي، الأشعة، العناية بالحالات الحرجة والأورام، وقد حقّقت هذه الخدمة نجاحًا ملحوظًا ذلّلت من خلاله نور الصِعاب التي كان يُواجهها قطاع الرعاية الصحيّة من خلال عدم توافر اختصاصيين بحقول طبيّة معيّنة رغم الحاجة إليها، بالتالي ساعد في سدّ العجز الحاصل جرّاء نقص الطواقم الطبيّة، فقد تمكّن الأطبّاء من تشخيص بعض الحالات بعد إرسال الفحوصات والتقارير وربمّا صور الأشعة -إن وُجدت- عبر البريد الإلكتروني.
الحصول على الرعاية في المنزل أو غيرها من الأماكن البعيدة عن عيادة الطبيب، وبالتالي فهي مفيدة للأفراد الذين لا يستطيعون الذهاب إلى عيادة الطبيب، بما في ذلك:
ومستقبلًا لا يمكن المبالغة في تأثير التطبيب عن بعد على بيئات الرعاية الصحية، لا سيما في دور رعاية المسنين، حيث يعمل على تحسين فعالية العلاج والمراقبة لكبار السن.